* كنت أعتقد أن بعض البشر وحدهم قادرون على تحويل الحياة إلى جحيم ، حتى ظهر انترنت الـ usb في حياتي!
* لماذا نرى قناة النيل للدراما تصر على إذاعة المسلسلات بلا توقف حتى ولو لمدة ربع ساعة قبل أذاني الفجر والمغرب؟ إيه آر طين على كل مخازيها تحترم هذه النقطة ولا تتعامل معها بنفس الجلافة التي تتعامل معها النيل للدراما.. مجرد تعليق..
* بالمناسبة ..هل تعلمون أن قناة النيل للدراما هي أول قناة في التاريخ تقطع الإعلانات؟
* رحم الله "أحمد زكي" الذي لم يكرر دورين له طوال حياته ، يبقى أن يتعلم "جمال سليمان" الدرس!
* تتر ختام "الباطنية" وتتر ختام "أفراح إبليس" .. اكتشف الاختلافات!
* سعيد جداً بالفشل المستحق لـ"كرومبو" "بانوراما الدراما"..
* لأول مرة منذ سنوات تعيد "دريم" إذاعة حلقات "هالة شو" التي قدمتها "هالة سرحان" على نفس القناة إبان رئاستها إياها .. باي باي بريمادونا!
* "حدائق الشيطان" ثم "أفراح إبليس"..وفي "رمضان".. أعوذ بالله..
* "المصراوية" : ما هي جدوى الاستمرار في مسلسل تم تغيير نصف شخصياته الرئيسة؟ ولماذا تجاهلت أسرته "شوقي شامخ" دون إبراز أن هذا الدور كان الأخير له وتوفي أثناء تصويره؟
* "جمال سليمان" يتكلم العامية المصرية على طريقة "سلامة إلياس" في فيلم "سفاح النساء"!
* أحد أهم أسباب عدم ارتفاع ضغطي في الوقت الراهن هو عدم متابعتي لأي شيء على "الحياة"!
* هل أصبحت الميول الحزبوطنية المتعصبة كافيةً فقط لفرض أي صحفي على الناس كأديب تحول أعماله إلى مسلسلات؟ تكرار مهزلة "ليل الثعالب" مع "الأشرار" وفرض "الأديب الكبير" "عمرو عبد السميع" بعد "الأديب الكبير مكرر" "محمد حسن الألفي" على الناس أصبح دليل سياسة رفع الحذاء في وجه المشاهد بلا سبب واضح..
* ومن ذلك أيضاً ما فعله التليفزيون المصري الرسمي نفسه ، حيث فرض على جمهوره السيدة "إيناس الدغيدي" ، التي حققت فشلاً ذريعاً كمذيعة ، وفي شهر لا يعترف ببرامج التوك شو ، ولهدف تصعب على أكثر الخيالات شطحاً محاولة استنتاجه .. وربما يتحول إلى مسابقة 0900 بعد رمضان بعد أن غلب معه حمار "كورومبو" و"حمبوزو" و "سحس بومب"!..
* "أحمد صيام" في "حرب الجواسيس": "شلومو يا حبيبي" ، "فريدريك يا حبيبي" ، إيه اللي غاصبك على كدة.. "يا حبيبي"؟
* ورش السيناريو التي انتقلت من السيت كوم إلى المسلسلات أصبحت سبوبة عال العال..
* سيتكوم "فؤش" يبدو أقل مسلسلات تلك النوعية سوءاً هذا العام ، على الأقل هناك فكرة ولو بسيطة لصاحبها "أحمد مكي" ، وتصميم بصري ممتاز لشخصية "فؤش الجيل" بجسمه الممتلئ وذقنه العجيبة ونظرته العدائية ، ولكن المصيبة تكمن في "فؤش" نفسه -"أحمد رزق" كما فوجئت- الذي يصر على العيش في جلباب "اللمبي" ، ولو أدى الشخصية بشكل مبتكر لأعاد "فؤش" "تامر وشوقية" وأخواته إلى مكانهم الطبيعي.. لكن "فؤش ما بيفوقش"!
* مفاجأة رمضان هذا العام : "الدكروري أيمن" في "الكابوس" ليس إلا "يوسف الحسيني" مذيع "نجوم اف ام" وقناة "الساعة".. يؤكد "يوسف الحسيني" و "أكرم حسني" عملياً أنهما مشروعان جيدان جداً كممثلين .. ومن الأشياء الإيجابية القليلة في تليفزيون رمضان هذا العام..
* لو كانت "القاهرة والناس" كما يقول "أفندينا" صاحب القناة "قناة رمضان" فقط.. يبقى الواحد يبوس إيده وش وضهر.. وجع ساعة ولا كل ساعة!
* "قرد شومبونجو" ولا استعراضات "موبينيل" الجديدة.. اللي ما يعجبكش وشه يحوجك الزمن لقفاه!
* أخيراً .. كثرة عدد المسلسلات لم يجعلنا نشعر بالملل ، عن نفسي أتاح لي فرصة البحث عن شيء مفيد أفعله!