* أشعر أن رحلات الإيه آر تي إلى مهرجان كان أشبه برحلة لأسرة من الفقراء الجدد إلى حديقة الحيوانات الأشهر في الجيزة ، بل وأكاد أجزم أن بوسي شلبي لا تتورع عن فرش الملاية وأكل الفسيخ والملانة على الريد كاربت.. حاجة تكسف!
* التدخين وتعليق عدنان حمد .. كلاهما ضار بالصحة!
* يقول وزير الإعلام أن أموال الدولة يجب أن تتجه إلى أمور أهم .. وذلك تعقيباً على فشل التليفزيون في شراء حقوق نقل المونديال.. حقيقةً لم أكن أعرف أن فساتين إلهام شاهين بهذه الأهمية!
* حاول الدكتور سامي عبدالعزيز في حلقة السبت الماضي من "البيت بيتك" أن يقوم بدور "الأفوكاتو" للشيخ صالح .. لكن ما رأيناه هو أن الدكتور سامي كان يحاول تقليد.. "الأفوكاتو" حسن سبانخ.. لا أكثر !
* ما دام نبيل خلف يستطيع تأليف أغنية جميلة مثل "الليل يا ناس" للحجار ، فلماذا كتب "الزين والزينة"؟ ، وما دام محمد عادل إمام بهذه القوة التي رآه بها النقاد في "عمارة يعقوبيان" .. فلماذا ظهر كالأبله في مسلسل "كناريا"؟
* كانوا يبحثون عن حوار يجروه مع عبد المنعم مدبولي ، كانوا يبحثون عن دور في مسرحية يخرجها مدبولي ، أو مسلسل أو فيلم يشارك فيه عبد المنعم مدبولي.. أين هم الآن وهذا الفنان الكبير يواجه المرض بمفرده دون مساندة من هؤلاء.. طيب.. يا صبر طيب!
* تعرفون نكتة الحمالين اللذان ذهبا لنقل شيء في عمارة سكنية ضخمة ، وكيف قال أحدهما للآخر خبرين أحدهما جيد والآخر سيء.. الخبر الجيد أن فيلم "العيال هربت" يبدو من تريلره أنه يتناول قضية النصب على الشباب بحجة السفر وهي قضية جديدة .. الخبر الوحش إن أحمد البيه هو كاتب السيناريو للفيلم!
* لا زلنا مع العيال الهربانة ، استعراض "عزة" لم يكن سوى محاولة فاشلة لتقديم استعراض على طريقة الأفلام القديمة ، باختصار .. تمت كتابته على طريقة "طريق السلامة .. يا بو عزة"!
* هم .. يدافعون عن التعري في السينما فقط لأنه تعري ، حتى لو جاء من قبل ممثلة خنشورة تسعى لإثبات أنها "أقوى من الزمن" مع الاعتذار للمعتزلة الكبيرة شادية، ثم يمسكون سيوفهم الخشب عندما تظهر هيفاء وهبي في كليب ، صارخين بأعلى الصوت بشعارات من عينة الأخلاق والقيم والأدب .. في حين يصمتون هم عندما تظهر مطربات في كليبات أكثر سفالة وانحطاطاً بمقاييسهم.. فعلاً.. هؤلاء على رؤوسهم "واوا".. واللي على راسه "واوا".....
* وأخيراً وعلى ذكر الواوا .. لا أنصح هيفاء وهبي بالاستعانة بالأطفال في كليبها القادم ، ومن شاهد الكليب سيجد أن "الفوفو" الذي ظهر معها في الكليب سرق الكاميرا منها عدة مرات ، رغم "الاجتهاد" الذي بذلته لإظهار "إمكانياتها!"