أي صحفي عايز يخيل ع الجزيرة والعربية وغيرها من القنوات ، بحجة إن فيها الضيوف بيتخانقوا وهاين عليهم يمسكوا الترابيزات وهات يا ضرب في بعض ، يخسأ كدة زي الشاطر ويقعد في بيتهم!
بكل أسف ، أقول والكسفة تغطي ملامح وشي ، إنه في برامج مصرية ، ضيوفها مصريين ، مذيعينها ومخرجينها من حاملي الجنسية المصرية ، بيحصل دة وألعن.. والأنكى إنه يا تلاقي مقدم البرنامج نازل تصييح علشان يأكد إن مفيش ديك في الأستوديو غيره ، زي هالة سرحان ، أو إن دوره هو تهدئة النفوس ، زي عمرو أديب..
عمرو أديب امبارح كان شكله وحش وبائس في حلقة القاهرة اليوم ، لما وجد الجمهور نفسه على موعد مع "شَكْلَة" من بطولة اللواء عبد الوهاب الهلالي الخبير الأمني ، والخبير في دراسة الجماعات المتطرفة والفكر الإرهابي ضياء رشوان..
الأخير وجد نفسه وقد تنطبق عليه المقولة التاريخية لماجدة زكي في مسلسل الحاج ميتو : تلاتة على واحد يا دوب ، أربعة على واحد حرام ، أربعة همة الهلالي ومحمد صلاح "مدير مكتب الحياة" والصحفي أحمد موسى "الشهير بالسوسة الدقرم" وعمرو أديب .. والظاهر إن ضياء مش خبير في الفضائيات زي خبرته في الجماعات ، بدليل إنه نسي إن فيه ضيوف في بعض البرامج بيتعملوا "مسخة الحلقة" على إيد المذيع وبتواطؤ بعض الضيوف بما إنه والعياذ بالله صاحب الرأي المخالف.. ودخل الخية برجليه في خناقة جانبية مع محمد صلاح وأحمد موسى ، لغاية ما جت الطوبة في المعطوبة ، وطلب من اللواء الهلالي وضياء رشوان - المسكين فعلاً- الإدلاء بالرأي حول المسئولية السياسية عن الأحداث ، وما أن حمل ضياء رشوان المسئولية لوزارة الداخلية .. حتى بدأت المشاجرة الكبرى..
قال اللواء على الهواء أن ما قاله رشوان "كلام هجايص" .. ومحمد صلاح بيضحك وهاين عليه يسخسخ.. وقال اللواء لا فض فوه ما معناه لضياء رشوان : انت معاك مؤهل إيه.. فيقول له الأخير : بعد الحلقة حقولك.. كل دة وتدخل عمرو وأحمد موسى "محدودن محدودن يااااا ولدي"..أماال.. إحنا جايين نهدي النفوس..
وبعد جهد جهيد ، وبعد أن خرجت القصة والرواية عن الـfull control.. نجح عمرو أديب بعد فوات الأوان في فصل القوات المتنازعة بعد ما خد فاصلين مش فاصل واحد ..
إيه اللي نخرج بيه من "السين" اللي اتعمل دة؟
بيبقى المذيع غير موفق لما الأمور تخرج عن قيد السيطرة قدامه ، ويبان شكله وحش طحن قدام الملايين من المشاهدين..المشاكل دي لازم تتحزم من أولها .. وعلشان ما أرميش كل شيء على أديب ومحمد صلاح ، كان من الممكن من اللواء الأكبر سناً وقدراً ومقداراً أن يمتص ضياء رشوان بشكل أفضل.. أما ضياء فرغم حدته إلا إن كل العذر يلتمس ليه بعد ما لقى كل الحلقة مقلوبة عليه وكإنه متورط في العمل الإرهابي..
بكل أسف ، أقول والكسفة تغطي ملامح وشي ، إنه في برامج مصرية ، ضيوفها مصريين ، مذيعينها ومخرجينها من حاملي الجنسية المصرية ، بيحصل دة وألعن.. والأنكى إنه يا تلاقي مقدم البرنامج نازل تصييح علشان يأكد إن مفيش ديك في الأستوديو غيره ، زي هالة سرحان ، أو إن دوره هو تهدئة النفوس ، زي عمرو أديب..
عمرو أديب امبارح كان شكله وحش وبائس في حلقة القاهرة اليوم ، لما وجد الجمهور نفسه على موعد مع "شَكْلَة" من بطولة اللواء عبد الوهاب الهلالي الخبير الأمني ، والخبير في دراسة الجماعات المتطرفة والفكر الإرهابي ضياء رشوان..
الأخير وجد نفسه وقد تنطبق عليه المقولة التاريخية لماجدة زكي في مسلسل الحاج ميتو : تلاتة على واحد يا دوب ، أربعة على واحد حرام ، أربعة همة الهلالي ومحمد صلاح "مدير مكتب الحياة" والصحفي أحمد موسى "الشهير بالسوسة الدقرم" وعمرو أديب .. والظاهر إن ضياء مش خبير في الفضائيات زي خبرته في الجماعات ، بدليل إنه نسي إن فيه ضيوف في بعض البرامج بيتعملوا "مسخة الحلقة" على إيد المذيع وبتواطؤ بعض الضيوف بما إنه والعياذ بالله صاحب الرأي المخالف.. ودخل الخية برجليه في خناقة جانبية مع محمد صلاح وأحمد موسى ، لغاية ما جت الطوبة في المعطوبة ، وطلب من اللواء الهلالي وضياء رشوان - المسكين فعلاً- الإدلاء بالرأي حول المسئولية السياسية عن الأحداث ، وما أن حمل ضياء رشوان المسئولية لوزارة الداخلية .. حتى بدأت المشاجرة الكبرى..
قال اللواء على الهواء أن ما قاله رشوان "كلام هجايص" .. ومحمد صلاح بيضحك وهاين عليه يسخسخ.. وقال اللواء لا فض فوه ما معناه لضياء رشوان : انت معاك مؤهل إيه.. فيقول له الأخير : بعد الحلقة حقولك.. كل دة وتدخل عمرو وأحمد موسى "محدودن محدودن يااااا ولدي"..أماال.. إحنا جايين نهدي النفوس..
وبعد جهد جهيد ، وبعد أن خرجت القصة والرواية عن الـfull control.. نجح عمرو أديب بعد فوات الأوان في فصل القوات المتنازعة بعد ما خد فاصلين مش فاصل واحد ..
إيه اللي نخرج بيه من "السين" اللي اتعمل دة؟
بيبقى المذيع غير موفق لما الأمور تخرج عن قيد السيطرة قدامه ، ويبان شكله وحش طحن قدام الملايين من المشاهدين..المشاكل دي لازم تتحزم من أولها .. وعلشان ما أرميش كل شيء على أديب ومحمد صلاح ، كان من الممكن من اللواء الأكبر سناً وقدراً ومقداراً أن يمتص ضياء رشوان بشكل أفضل.. أما ضياء فرغم حدته إلا إن كل العذر يلتمس ليه بعد ما لقى كل الحلقة مقلوبة عليه وكإنه متورط في العمل الإرهابي..
ولإني جاي أهدي النفوس بجد ، فحفترض إن عمرو أديب نيته كويسة ، مش زي ناس تانية بتذيع في روتانا سينما والإيه آر طين تؤمن بأنه علشان البرنامج يبقى ناجح لازم نحط طوبة على طوبة لجل العركة تفضل منصوبة!
No comments:
Post a Comment