Wednesday, January 24, 2007

فرجات آخر الشهر

* يقسم "مجدي صابر" و "مدحت العدل" الناس إلى مؤمنين بالثورة وكفار بها ، على طريقة تشبه تقسيم الناس لمؤمنين وكفار ، لدرجة تتوقع منها أن تسمع في حوار بعض الشخصيات الرافضة للثورة عبارات مثل "ثكلتك أمك يا ابن أبي زبلتعة" و "نأخذ من كل رجل قبييييييلة"!

* لسبب أو لآخر "رسب" فيلم "أيظن" في "امتحان" شباك التذاكر في موسم الأعياد ، فلم يعد أمامه سوى اللجوء لـ"الملحق" في "أجازة نصف العام"!

* لماذا ينتقد الكثيرون آل السبكي لأنهم يتعاملون مع النجم بمنطق "اللي تغلب به العب به" في الوقت الذي يصر فيه بعض النجوم ذوي الحظوة الصحفية على تكرار أنفسهم بعد كل كاراكتر ناجح لهم؟

* احتاج القائمون على التليفزيون المصري لسنوات لكي يفطنوا لأهمية تغيير شكل شاشة القنوات الرئيسية.. أتمنى ألا ننتظر نفس المدة حتى يبدأون في النظر إلى البرامج التليفزيونية نفسها!

* إذا كان "عماد بعرور" يغني .. فلماذا لا يغني "غسان مطر"؟

* أليست مسخرة أن يرفع محام دعوى قضائية يطالب فيها بشطب "عضوية" "روبي" من نقابة المهن الموسيقية في حين أنها تزاول الغناء بتصريح وليست عضواً بالنقابة؟ سلامين وحتة!

* مبروك على يحيى الفخراني خلافته للراحل الكبير فؤاد المهندس في البرنامج الشهير كلمتين وبس ، وإن كنت أشك أن دور يحيى الفخراني في "سكة الهلالي" كان بروفة حقيقية لـ"كلمتين وبس"!

* مسلسل Fashion House الذي انتهت قناة ام بي سي 4 من عرضه بدا كخليط بين مسلسلات الـSoap Opera من عينة الجريء والجميلات والمسلسلات الأمريكية التقليدية .. إلا أنه تحول في حلقته الأخيرة إلى مقطع من إحدى روايات "رجل المستحيل"!

* أتمنى من بعض الصحفيين أن يكونوا أكثر أمانة عندما يكتبون عن السرقات الفنية .. الفرق رهيب بين السرقة والاقتباس والتمصير والإعداد والمعالجة البديلة ، وبين المصنف والتيمة ، والغريب أنك لا تجد مقالاً يكتب عندما تحدث السرقة فعلاً!

* بمناسبة الاقتباس : سيكون مسلسل "لحظات حرجة" اسماً على مسمى بالنسبة للقائمين عليه إذا كانت نسبة الاقتباس من مسلسل ER أكبر من المقبول!

* أعجبتني جداً أغنية "محمد محيي" لفيلم "مطب صناعي" رغم أنها من تأليف "أيمن بهجت قمر" .. ولن أندهش إذا شاهدت الفيلم ووجدتها أفضل منه!

* لا أستطيع أن أتفهم تجمهر الآلاف من الناس لمشاهدة تصوير فيلم سينمائي بما أن الموضوع "مش عَجَبَة".. ولا أستطيع في المقابل تفهم قول "خالد يوسف" للمتجمهرين من حي السكاكيني في القاهرة : انتم حَوَش.. الملافظ سعد يا فنان!

* وأخيراً أتمنى من "تامر حسني" ألا يستثمر تعاطف الناس معه بعد قضية التهرب من الجيش .. في السياسة!

31 comments:

Hany Mihanny said...

يا بني والله انا مش عارف بتجيب صبر منين تتفرج بيه علي الحاجات ديه

بجد ربنا يزود مناعتك

زمان الوصل said...

لماذا ينتقد الكثيرون آل السبكي لأنهم يتعاملون مع النجم بمنطق "اللي تغلب به العب به"


عشان "السبكى" كان جزّار !! بيئه يعنى ..
فاكر إعلانات "إيريال" أمّا كانت تحب تؤكّد على قوّة المسحوق كانت تعمل إيه؟
تعلن عن "إيريال" العادى بتاع الغسيل اليدوى عن طريق امرأه ترتدى زى شعبى و تتكلّم بلهجة أولاد البلد و هى تفتتح الإعلان بقولها "جوزى جزّار" !!

بينما تعلن عن المسحوق الأتوماتيك من خلال ست شيك ترتدى ملابس أنيقه تفتتح الإعلان و هى تتحدّث بكل وقار عن زوجها الجرّاح !! مع إن فى الآخر ده دم و ده دم .. الأوّل دم البهايم -لا مؤاخذه- و التانى دم البنى آدمين !! و الجزّار ممكن يكون معاه فلوس تشترى الأوتوماتيك و الجرّاح آخره طشت الغسيل ..

دى مصر يا شريف .. طبقيه للنخاع


هو "أيظن" سقط !! كنت "أظنّه" نجح !!
سمعت انه حصل على المركز التانى فى الايرادات بعد "مطب صناعى" !!

Ramez said...

أرجو ألا تكون تسرعت في حكمك على لحظات حرجة خصوصا أن صانعوه لم يخدعوا أحد قالوا أنه مأخوذ عن ER و أكبر دليل على ذلك أن المنتج المشارك لشريف عرفة هو المنتج الأمريكي نفسه، ولكن يا خبر النهاردة بفلوس بعد 10 أيام يبقى ببلاش وهنتفرج!!

Less than perfect said...

يا أهلا بالفرجات...
"* لسبب أو لآخر "رسب" فيلم "أيظن" في "امتحان" شباك التذاكر في موسم الأعياد ، فلم يعد أمامه سوى اللجوء لـ"الملحق" في "أجازة نصف العام"!
"

متهيألى ان "أيظن" نجح و حقق ايرادات كبيرة يا قلم...اللى فشل هو "قصة الحى الشعبى" بتاع سعد الصغير...فيما يعنى ارتفاع أسهم عماد بعرور مقابل سعد الصغير..فى أول فشل ليه



"* مسلسل Fashion House الذي انتهت قناة ام بي سي 4 من عرضه بدا كخليط بين مسلسلات الـSoap Opera من عينة الجريء والجميلات والمسلسلات الأمريكية التقليدية .. إلا أنه تحول في حلقته الأخيرة إلى مقطع من إحدى روايات "رجل المستحيل"!"

لأ ده قلب على مسلسل مكسيكى..المسلسلات المكسيكية كمان بيبقى فيها مغامرات و قصص و حكايات كتير مالهاش معنى..زى كده مسلسل "كاميلا" اللى كان بيتعرض على القناة التانية..ده نوع خنيق من المسلسلات...

و بمناسبة "الجرىء و الجميلات"..للى ميعرفش يعنى..الحلقات الجديدة بتعرض على
One TV
ريدج و بروك و ستيفانى و جاك لسه زى ما هم بس عجزوا..و لسه واقعين فى نفس الدائرة...مسلسل يرفع الضغط

"* بمناسبة الاقتباس : سيكون مسلسل "لحظات حرجة" اسماً على مسمى بالنسبة للقائمين عليه إذا كانت نسبة الاقتباس من مسلسل ER أكبر من المقبول!
"

أنا كمان مش متفائلة بيه رغم ان اللى قريته عنه بيقول انه حاجة جديدة...بس هيفضل فى مقارنة بينه و بين النسخة الأمريكية اللى فيها اثارة...على اى حال..المسلسل هيبتدى 5 فبراير على دبى...منتظرين

Anonymous said...

بسم الله ما شاء الله عليك
بجد بتلاقي وقت تعرف كل الحاجات دي ازاي
انت بقيا مرجع ليا للفرجة بجد
انا عشان مش متابعه لا تليفزيون ولا سينما فمش قادرة اعلق علي اي حاجة من اللي انت بتقولها غير اني ادخل احسدك علي انك بتتفررج علي الحاجات دي بجد

saso said...

هو يحيي الفخراني بيقدم كلمتين وبس
:(
انا لسه باسمع حلقاتة اللي متسجلة ومش متخيلة حد مكانة

احنا ليه بنصر نكمل الحاجة ونبوظها مع انها اتحبت من شخصية صاحبها
انا لو سمعت مش كده ولا ايييييه..من يحيي الفخراني هاقفل الراديو
.
..
بالنسبة لمحمد محيي ..بص هوا صوتة غريب ومش مطمئن خالص.بس اختياراتة حلوة اللي خلي عنتر هلال يكتب له حلو ..مستكتر علي ابن بهجت قمر يكتبلة حلو..مسألة اختيارات بقي

كان في أغنية اسمها لسة فاكر مش عارفة مين اللي ملحنها بس فاكرة اني كنت labelمقطعة ال
بتاعة الالبوم علشان مفتكرش ان ده محمد محيي وده عنتر هلال واعرف اسمعها حلو

Unknown said...

* أيظن جاب إيرادات كويسة جداً و لم يفشل على المستوى المادي، كمان قصة في الحي الشعبي رغم إيراداته المتدنية مايعتبرش خسر.. اسمع مني السبكي مابيخرجش خسران.. قليلين قوي اللي بيخرجوا خسرانين أصلاً.

* أنا مش عارف إيه حكاية المحاميين الفاضيين لروبي و نجلا و هيفا دول.. زي المحامي العظيم القدير نبيه الوحش صاحب أكبر عدد من الدعاوى التافهة في التاريخ المصري.. و مش بعيد يرفع علي أنا دعوى عشان قلت كده أصلاً !

* مطب صناعي فيلم ربما ستضحك فيه كثيراً بس حاتخرج مش فاكر و لا كلمه، زي كده ما تقعد مع واحد صاحبك دمه خفيف موت و بيقول افيهات تخليك تعيط م الضحك.

* أنا في الحقيقة متعاطف مع تامر و شايف إنه فنان و باحب شغله :)

Unknown said...

قاتل الله بلوجر بيتا.. انا شريف نجيب .. مش عارف هو مصر على شريف بس ليه !! مالو أبويا ده حتى راجل سكرة !

قلم جاف said...

أنا :

اتضح لي إن الفرجة إدمان بالنسبة لي ، هي وقراية الجرايد رغم قرفي من معظمها ، جربت مرات أمشي جنب بتاع الجرايد من غير ما أبص على عناوين جرايد ومجلات .. لكن لقيت التجربة فشلت..

زمان الوصل :

معاكي حق ..

اتنين بيعملوا نفس الشيء وفي نفس الظروف لكن تلاقي نفس الصحفي بيكتب عنهم كلام مختلف!

محدش إلا قليلين مثلاً اتكلموا عن نمطية أحمد حلمي اللي هو في رأيي في طريقه إلى إنه يكون اللمبي الجديد.. الراجل جت له فرصة تمثيل ما حصلتش لما عمل دور مجنون سعاد حسني في السندريلا ، وسمير سيف جامله بكام مشهد مطولين ما لهمش لازمة ، وتحس رغم كدة إنه ما استثمرش الفرصة دي.. طب غير يا أخي..

ramooz:

فعلاً إن غداً لناظره قريب ، وبكرة نقعد على الحيط ونسمع الزيط .. وعلى أي حال التليفزيون بتاعنا ح "يكع" الشيء الفلاني علشان يعرضه ، زي ما دفع مبلغ وقدره نظير عرض مسلسل "العندليق" مع الاعتذار لزميلي الدكتور وليد عبد الله (طبيب نفسي)..

وعلى ذكر لحظات حرجة أروح لإني راحلة :

في الصناعة فيه حاجة اسمها "نسبة المنتج المحلي".. إحنا ممكن يكون فيه عندنا توكيل تجميع سيارات بس بنصنع عندنا نسبة 10% على سبيل المثال والباقي بيستورد وكله بيتجمع وبيتركب هنا..

مع الوقت يفترض إن نسبة المنتج المحلي في العربية بتزيد .. لكن دة مبيحصلش في الفن..

رغم إن بقالنا في السينما قرن من الزمان إلا إن فيه ناس لسة متمسكة بنقل المسطرة من الفيلم الأجنبي أو النص الأجنبي.. ويا خوفي يا بدران لا يبقى المسلسل تقليد حرفي كل مساهمتنا فيه تمصير الحوار والشخصيات ، وطبعاً القياس على مازورة يسرا!

قلم جاف said...

إني راحلة :

أتفق مع شريف نجيب إن السبكي ما بيطلعش خسران .. لكنه بقصد أو بغير قصد رمى ورقتين كوتشينة على الترابيزة ، أيظن وقصة الحي الشعبي .. وكان من المتوقع إن الاتنين حيلموا غلة كبيرة ، لكن إيرادات الاتنين ما وصلتش للمستوى المطلوب..

بحسب مواقع وصحف كان السباق ما بين مطب صناعي ومحطة مصر وخيانة مشروعة ، علشان كدة شفنا إعلان ببساطة بصوت شخصية البنت السمينة (إحدى الشخصيات الثلاث التي تلعبها مي في الفيلم) يعلن عن دخول الفيلم ملحق السيزون في أجازة نصف العام في مواجهة أفلام جديدة .. السبكي لا يعرف الاستسلام وهذه فيما يبدو ميزة هامة فيه!

بمناسبة الجريء والجميلات ، أيام ما كانت ثقافتي الإنجليزاوية ضحلة طحن ، كنت بأتريق على المسلسل وأسميه الأقرع والجميلات ، وربما الأقرع بس لأن كلمة
bold
بترن في الودان زي كلمة
bald
أقرع يعني ..وهو مسلسل أقرع فعلاً من حيث هو .. مش عارف الناس كانت بتحبه على إيه؟

سمراء النيل :

شوفي .. اللي بيعيش ياما بيشوف .. وبيتفرج..

ومش شرط تكون فرجاتي مرجع ، دي مجرد مشاهدات وآراء قد لا تغني عن الملاحظة الشخصية اللي تقدري تحددي منها إن كنت صح ولا متجني ومفتري!

قلم جاف said...

ساسو :

فيه تعبير حلو قوي اسمه "صورة باهتة لأصل جميل"..

وصف بينطبق على كتير من محاولات التقليد والإعادة للبرامج والمسلسلات القديمة ..

ساعة لقلبك كان تحفة في وقته ، ولما عادته الإذاعة المصرية كانت التجربة الفشل الذريع..

توفي علي فايق زغلول ففقد مسرح المنوعات جزءاً كبيراً من نكهته..

ومع ذلك لكل قاعدة شواذ..

كان الراحل حسن عابدين كان عامل مسلسل في الإذاعة اسمه "عجبي" .. من تأليف يوسف عوف وكان مسلسل أكثر من رائع ، إلا إن حسن عابدين توفي أثناء المسلسل.. فاستعين بالفخراني مكان عابدين في ثلاثين حلقة استثنائية عرضت في شهر رمضان 1989 أو 1990 على ما أتذكر .. وحققت نجاحاً كبيراً جداً..

جايز يكون فيه ناس في الإذاعة شافوا سكة الهلالي ، وحاولوا إقناع الفخراني بتكرار الفكرة..

بالنسبة لمحيي ، فيه شيء مشترك بين محيي وعلاء عبد الخالق .. الاتنين مش أصوات قوية بالمرة بس ما بيغنوش كلام أي كلام.. المتتبع لتاريخ محمد محيي حيلاقيه غنى أغاني كتبها أسماء من العيار الثقيل زي سمير محبوب (حتى الهوى في ألبوم أعاتبك) واللي لحنها علي رضا بالمناسبة! ، وأحمد فؤاد نجم (الصبر جميل) .. هوة على رأي اللبنانيين "مزوق" في الكلام ودة اللي بيخلي كلماته مختلفة والناس بتسمعله..

وربنا يهدي أيمن بهجت قمر ويمشي في السكة دي على طول..

قلم جاف said...

شريف نجيب :

لاحظت إن كتير من الزملاء حصلت لهم مشاكل مع البيتا ، التغير التقني دة صداع..

بيتا له مميزات وعيوب ، لولا البيتا ما شفناش تبويب في المدونات يسهل تصفحها والقراية والتعليق ..

لكنه بيحبس البني آدم في قوالب معينة هو اللي حاططها ، مفيش المرونة بتاعة البلوجر القديم..

بالنسبة لنبيه الوحش .. أرى أنه ليس من الـ"نبيه" أن يتصور أنه عندما يرفع دعاوى قضائية بهذه الطريقة أنه صار "الوحش"!..

ملحوظة : كنت أرى أعمدة لهذا الوحش في "جريدة" النبأ!

لسة ما شفتش مطب صناعي ، لكن على أحمد حلمي بعد كدة إنه يغير ، النمطية مش حلوة بالمرة لأي شخص بيقول إنه ممثل!

محدش ينكر إن تامر موهوب وبيلحن وبيألف وبيغني وجايز يخرج بعد كدة .. لكن ليه بأشوف إن أخويا كان صح لما وصف تامر حسني بإنه عايز شهرة .. والشهرة جت له لغاية عنده بسبب حماقة هو ارتكبها..

ولو الشهرة هي الهدف من الفن يبقى الفن ما لهوش لازمة!

تعرف إيه اللي يفرقه عن ديفيد بيكام؟

بيكام مجتهد إلى أبعد حد ، ملتزم في التدريبات إلى أبعد حد ، جنب الشهرة اللي حصدها طوال مشواره ..

تامر محتاج يثبت نفسه ويثبت إنه قد الشهرة اللي وصل لها.. ومحتاج ياخد باله كويس قوي من اللي جاي.. ومش معنى إن فيه مظاهرات بنات ولافتات تأييد للبطل الثوري المفدى وإن فيه ناس بتبلعله الزلط إن كل الناس تستحمل بلع الزلط علشان تامر حسني!

أما عن استغلاله سياسياً ، وارد جداً ، إذا كان الحزب الوطني بيحاول استغلال شعبان عبد الرحيم وسعد الصغير سياسياً ، مش حيعمل كدة مع مدشدش قلوب الجنس اللطيف تامر حسني؟ :)

Unknown said...

فيلم أحمد حلمي القادم حايعجبك إن شاء الله.
;)

Less than perfect said...

عن "لحظات حرجة"..متفقة معاك...التجربة أثبتت ان ده غالبا اللى بيحصل...و عشان كده أنا مش متفائلة...على اى حال المية تكدب الغطاس...المسلسل هيعرض كل اتنين و تلات الساعة 9:30 بتوقيت القاهرة-حسب ما اتذكر-...مشاهدة سعيده..

ملاحظة:يسرا و لطيفة و منى زكى ضيوف شرف هيطلعوا فى بضع حلقات حسب ما قرأت..الأبطال الرئيسين هم عمرو واكد و ناس تانية مش فكراهم..

تنويه..الأفلام كلها يا شريف دخلت دور تانى..كل الأفلام ظلت حتى الان فى دور العرض للمنافسة...اذن السبكى لم يفتكس شىء و ليس الوحيد فى دخول الدور التانى

الاختلاف انه جدد دعايته و كثفها...فى "أيظن" أستخدم صوت احدى الشخصيات لتشجيع المشاهدين لدخول الفيلم...و فى "قصة الحى الشعبى" بدأ بث أغنية "الحنطور" لسعد الصغير و مطربة أخرى مغمورة...ربما اكتشف بأن "توتو نىّ" نيكول سابا لم تكن كافية لاستقطاب الجمهور...

ملاحظة أخرى تحضرنى..نوه اليها مرة السبكى "الكبير" فى برنامج هالة سرحان..هناك اثنين سبكى..هو و شقيقه..لا اتذكر أسماء..و لا أعرف ماذا يعنى هذا على وجه الخصوص..لكن لزم التنويه

عن "مطب صناعى"..لن تندم على مشاهدة الفيلم...ستضحك كثيرا رغم يقينى انك ستخرج من الفيلم بعدة ملاحظات...منها ما ذكرته سابقا عن نمطية الفيلم و نمطية أداءه.."نادر عدلى" الناقد بالاهرام أشار الى هذه النقطة ايضا...ربما كان الوحيد أصلا

عن تامر..لا أعرف على وجه الخصوص ما سبب اعتقادك انه ربما يستغل ما حدث له بهذه الطريقة...اعتقد انك متحامل بعض الشىء على تامر

ملاحظة أخيرة...أنا مررتلك تاج يا شريف ياريت تعمله..:)

بس كده

abderrahman said...

اتمنى ان استمع الى الواعد غسان مطر في عمل جديد
:)

تامر حسني.. والسياسة؟؟
اوعى يكون فيه حاجة بجد

Less than perfect said...

اعتذر عن خطأ

موعد اذاعة "لحظات حرجة" هو الثامنة و النصف بتوقيت القاهرة يوم الأحد و الاثنين و الثلاثاء بحسب موقع دبى
www.dubaitv.ae

لم أشاهده..انتظرته فى الميعاد الخطأ
:D

Tafshan said...

انا شفت " لحظات حرجه " ... طبعاً واضح فرق الانتاج بشكل كبير و هو ده الملفت في المسلسل .. الاضاءه البهتانه عى طول بلا داعى + الاعلانات مبوظين الموضوع .. الممثلين مش مقنعين خاصةً الشاب الحليوه اللى مش فاكر اسمه و طالع اشطر دكتور في المستشفى ..

النتيجه : نسخه باهته من المسلسل الامريكى

مـحـمـد مـفـيـد said...

حبيبي شريف
قد تكون اول مره ادخل هنا ولكني مغرم جدا بالدين واللديناميت ولكني وجدتك هنا في ثوب اخر مبدع حقا
انت موهوب ومبدع

مـحـمـد مـفـيـد said...

يستفزني جدا كايه نجاحفيلم او فشله من شباك التذاكر
فقد يكونالفيلم ذو قيمهولا يحقق اي ايراد انما الافلام الهابطه هي ماتحقق ايرادات لهروله دور السينما علي التعاقد معها وهذا ما اتي بتلك الظاهره التي تسئ الي مصر من كل الجوانب مثل السبكي و سعد بيه الصغير و بعرور ده كمان

اما حكايه استغلال النجاح في مصر فحدث ولا حرج

سيجارة و كاس said...

مدونتك هايلة

قلم جاف said...

نبتدي من الآخر ، ومعلش طولت الغيبة المرة دي :)

سيجارة وكاس : أهلاً بك معنا في الفرجة وشاكر لك إطراءك..

صديقي مفيد :

إيرادات السينما ينطبق عليها نفس الكلام اللي بيتقال على مكتب التنسيق ، الوسيلة الوحيدة الموضوعية رغم كل الاعتراضات عليها..

وفي الحقيقة الكلام دة فيه شك كبير سواء بالنسبة للإيرادات ولا مكتب التنسيق ، فلا المجاميع بتحكم على الطالب ولا الإيرادات ساعات بتحكم على الفيلم..

فيه أفلام بيبقى شكلها معمول لظروف تانية وطبيعي ما تنجحش ساعتها .. باب الحديد قيل فيه وقتها أكثر مما قاله الإمام مالك في الخمر واستقبل بعد عقود استقبال الأبطال .. سامي السلاموني وآخرون شتموا إسماعيل ياسين وأفلامه ومعاهم الريحاني ودلوقت عرفنا قيمة إسماعيل ياسين كواحد من عمالقة الكوميديا في السينما المصرية ، وبقت مسرحيات الريحاني وبديع خيري اللي بتفكرنا بجزء من مصر اللي ما عشناهاش..

قلم جاف said...

إني راحلة : ح أرد على التاج وإن كانت فيه مشكلة .. الكتاب اللي قريته كان في بورسعيد ولإني كنت بأقعد باستمرار في سايبرات فماكانش قدامي وقت أقرا التاج كويس .. أنا اكتفيت بالسطر الخامس فقط وحتة من السطر اللي بعده.. :)

إني راحلة والطفشان :

أنا برضه لحقت حتة صغيرة من لحظات حرجة ، اللي لفت نظر قرايبي اللي شافوها معايا هو كتر كمية الأسماء في تتر النهاية .. ما علينا! :)

لكن برضه حيفضل الفرق قائم..

جايز يكون لحظات حرجة محطة فارقة لكونه بيعتمد على النظام الأمريكاني في الإنتاج ، نظام السيزون والحلقات المنفصلة والإخراج الجماعي والكلام دة ..لكنه خد أكبر من حجمه .. زي ما بعض الصحفيين عن جهل مدقع عملوا تحقيقات ضخمة في رمضان اللي فات عن "هوجة السيتكوم" في حين إن كل اللي اتعمل تلاتة سيتكوم فقط همة شباب ع الهوا وتامر وشوقية وتالتهم أحمد اتجوز منى وما حققوش نجاح يذكر في رأيي المتواضع.. ونفس الشيء على المسلسل اللي اسمه القاهرة 2000 وورشة أسامة أنور عكاشة..

كأي تجربة جديدة حياخد المؤلفين مسلسلات أجنبي تتعمل نقل مسطرة زي لحظات حرجة عن إي-آر.. وبعدها - يفترض- حتظهر أفكار بتعبر عن الأماكن اللي اتعملت فيها سواء في مصر أو الشام أو الخليج..

لكن باين موضوع النقل حيطول نظراً للعشق والغرام اللي بيكنه كتير من المؤلفين للاستسهال.. سواء في مصر أو في الشام أو في الخليج!

قلم جاف said...

أكمل مع إني راحلة :

بمناسبة أجازة نص السنة ، هاني سلامة ظهر في برنامج يا مسهرني وقال إن المواسم وقصتها حتنتهي حتنتهي لأن رمضان حيبقى في أغسطس كمان تلات سنين ، ودة صحيح فعلاً .. لكن مش حيبقى دة السبب الوحيد..باقي الأسباب ليا فيها كلام قريب إن شاء الله..

صديقي عبده باشا :

ممكن نشوف غسان مطر بيغني .. بس لو جت له الجرأة أو لو حد "وزه".. وأنا شايف إنه ممكن يبقى له مكان في سوق الغناء العربي في وجود أمثال بعرور!

صديقي شريف نجيب :

شفت مطب صناعي وخيانة مشروعة ، الخيانة حأكتب عنها قريب قوي إن شاء الله .. أما المطب فأتفق معك على إنه فيلم مسلي لكن تنساه في ساعتها ، وإن كانت الأغنية معلقة في وداني أكتر من كدة وكانت بتعبر عن فكرة الفيلم أحسن من السيناريو نفسه واللي ما كانش فيه جديد يذكر..

الفيلم بدا سهلاً في تصويره وما اتنقلش بين أماكن كتيرة ، وأفضل مشاهده مشهد حرق المزرعة قبل آخر الفيلم ، فيما عدا ذلك أي حد شاف الفيلم في توقعي قال إن وائل إحسان "حول المعدل" وما قدمش جديد..

قلم جاف said...

أما بخصوص تامر حسني..

الشخص لما تبقى جماهيريته عالية بيلفت أنظار الساسة .. لو هوة مش حدق كفاية الساسة يقنعوه يلعب معاهم ، ولو هو فاهم في الكفت حيلعب من تلقاء نفسيته..

حاول الحزب البيروقراطي إنه يستغل عدد من المطربين الجداد بالذات في أغانيه الوطنية التايواني ، وكان هيثم وتامر وشيرين من بينهم..دة زائد شوية أصوات مغمورة تانية..

تصرف تامر وهيثم مش بس أحرج تامر وهيثم ، كمان أحرج اللي راهنوا على تامر وهيثم!

لكن مين عارف؟ مش يمكن اللعبة تعجب تامر وهيثم؟

أنا مفيش حاجة بيني وبين تامر كمطرب وممثل وسيناريست وكاتب أغاني وملحن وجايز كمان مخرج ، هو مشكلته على رأي أخويا إنه بيحب الشهرة جداً ، حب ممكن يورطه ، وربنا - يرزق من يشاء بغير حساب - أعطاه شهرة حتى من تصرف خاطئ وأرعن وغير مسئول من عينة التهرب من التجنيد ، وبقا له جمهور عريض يبلع له الزلط.. أسرع من الجمهور اللي كونه عمرو دياب في رحلة مرمطة استمرت عقدين من الزمن!

فيه غير تامر غلط وماتشهرش واتخسف بيه الأرض زي الفيشاوي جونيور!

زمان الوصل said...


سامي السلاموني وآخرون شتموا إسماعيل ياسين وأفلامه ومعاهم الريحاني ودلوقت عرفنا قيمة إسماعيل ياسين كواحد من عمالقة الكوميديا في السينما المصرية ، وبقت مسرحيات الريحاني وبديع خيري اللي بتفكرنا بجزء من مصر اللي ما عشناهاش..


فيه فرق بين أن يكون الفيلم مذكّرا لنا بمصر اللى ما عشناهاش و بين أن يكون بطله كوميدى .. و أعتقد أن العكس تماما هو الذى حدث بالنسبه لاسماعيل ياسين إذ كنت أراه ممثل كوميدى فعلا ثم صار حكمى عليه أنّه يمثل بفمه و حركات جسده ليصير مثل النكته البايخه التى لا تضحك لسماعها أكثر من مرّه

قلم جاف said...

مدين بتوضيح:

لم أقل أن إسماعيل ياسين كان مثالياً أو أن أفلامه كانت مرآة لمصر، لكن له ما له كما أن عليه ما عليه.. وأن كثيراً مما يسمى نقداً قد يصل لدرجة السباب ، ولنا في السلاموني نفسه درس قاس عندما كتب عن فيلم "الزواج على الطريقة الحديثة" معيراً جورج سيدهم والضيف أحمد ببنياتهم الجسدية .. وهذا يخرج من حدود النقد إلى مرحلة الردح ولا يليق بناقد يوصف بأنه أبو النقد السينمائي المصري!

إسماعيل ياسين أخذ كل خبرته مبدئياً من عمله كمونولوجست وكمطرب .. بما لها وما عليها .. في وقت لم يكن فيه التمثيل يدرس أكاديمياً ولم يكن جيل كجيل نور ومحمود ياسين ومحمد صبحي وغيرهم ممن درسوا التمثيل أكاديمياً قد ظهروا..

يتمتع بذكاء ومرونة في التنفيذ وسرعة بديهة عالية ، ضعي في الاعتبار أن الكثير من الإفيهات في أفلام فترة إسماعيل ياسين ونجومها إسماعيل ياسين وزينات صدقي والقصري والنابلسي شبه مرتجلة .. كانت تلك مواصفات الكوميديا في تلك الوقت ، ولم تغادر الكوميديا التمثيل بالجسد في مصر إلا قليلاً..

نار إسماعيل ياسين ولا جنة أحمد حلمي الذي يتبع أسلوب الكرة الهولندية في الكوميديا ، فهو كوميديان هجومي يباغتك بإفيهاته ويبذرها بالآلاف وكأن عليه تار بايت في النملية، بعضها يضحك ومعظمها لا ، ولنا في "مطب صناعي" درس واضح للعيان!

أما الريحاني فقد كتب فيه وفي مسرحه ما لم يقله الإمام مالك في الخمر ، لم ينظر أحد له كواحد من كبار ممثلي الكوميديا السوداء.. لم تكن تضحك عليه قدر ما كنت تضحك معه في مواجهة ما يحدث له ، كما في فيلم غزل البنات .. ولم يتعامل كثير ممن هاجموا مسرحه الذي أسسه مع بديع خيري مع أفكار مسرحياته التي كانت ربما انعكاساً للمرحلة التي كتبت فيها ، حسن ومرقص وكوهين مثلاً ..

Ramez said...

هو أحنا المفروض نقارن لحظات حرجة بإي آر ولا بالمسلسلات المصرية؟

أعتقد أن لحظات حرجة نقلة قوية في الدراما المصرية شئنا أم أبينا وموضوع الرعب من الضجة الإعلامية اللي عندنا ده أن شايف أننا مش عشان أي عمل فني حصل عليه ضجة إعلامية لازم نحكم عليه بالفشل حتى قبل ما نشوفه..عشان كدة شريف عرفة متكلمش على المسلسل إلا قبل عرضه بشهر مع أنه بدأ التحضير له من أكثر من عام

وبعدين شريف عرفة منقلش بالمسطرة ولا حاجة هو أخذ الفورمة مش أكتر وعلى فكرة فورمة المسلسل مش أحنا بس اللي أخدناها فيه ناس كتير في العالم خدوها قبلنا حتى في أمريكا نفسها وفي مسلسلات ناجحة زي
Strong medicine and Grey's Anatomy
بالعكس شريف عرفة عدل كتير في شكل الفورمة دي عشان تناسب عين المشاهد العربي، يعني مثلا المسلسل متصور بكاميرا ديجيتال وليس 9 ملم كما هو معتاد بالخارج وبعدين المسلسل مليان بالأحداث والشخصيات المشاكل المصرية ومش واخد نفس الشخصيات زي ما ناس كتير كانت فاكرة، إي آر مليان بالعلاقات العاطفية وبيقوم عليها 90% من أحداث المسلسل وده مش حاصل في لحظات حرجة

أما بالنسبة لرأيك في السيت كوم خصوصا تامر وشوقية، تامر وشوقية ميعتبرش سيت كوم أمريكي لأن السيت كوم الأمريكي بيعتمد على صوت ضحكات الجمهور الذي حضر تصوير العرض لزغزغة المشاهد وده مكانش موجود في تامر وشوقية وأحمد أتجوز منى مش سيت كوم أصلاً ده أسمه ميني كوميدي وهو مسلسل تثقيفي في المقام الأول لتعريف الأزواج كيفية تعاملهم مع بعض وعدم الكذب من خلال مواقف بسيطة يعني حاجة كده شبه عالم سمسم بس للكبار.. يعني شباب أون لاين هو أقرب التجارب لسيت كوم حتى ضحكات الجمهور كانت مسجلة وتثير السخرية وأيضا المادة الفنية كانت ضعيفة الإنتاج جداً

وعلى فكرة تامر وشوقية نجح جداً بين الشباب خصوصا بعد عرضه في رمضان وتوافره على النت

وشكراً على الفرجة!

قلم جاف said...

أحترم وجهة نظرك.. وإن كنت أختلف على تامر وشوقية اللي لسة مصر على إن نجاحه كان أقل من المتوقع ، يمكن بسبب الفيشاوي ويمكن بسبب توجس الناس من نقل المسطرة اللي بينتاب السيتكوم في العالم العربي (تذكر تجربة شباب أون لاين)..

الافتعال غلب على أداء بعض الشخصيات مثل شخصية شقيق شوقية واللي مش فاكر اسمه قوي ، كنت حاسس إنه "بيحوم حوالين" الليمبي!

شاهدت حلقات من شباب أون لاين ، ولم تكن ضحكات الجمهور هي المثيرة للسخرية فحسب ، بل حتى الأفكار نفسها والإفيهات مثيرة للشفقة ، والفيشاوي جونيور هو القاسم المشترك بين شباب أون لاين وتامر وشوقية!

وعلى ذكر ضحكات الجمهور ، كانت دريم عرضت من سنتين مسلسل قديم جداً اسمه

Happy Days

اللي يعد واحد من أشهر السيتكومات في العالم ويعود تاريخه لأوائل سبعينيات القرن الماضي ، كان بيقول في آخر تتر الختام إنه تم عرضه على جمهور حقيقي وإن الضحكات دي ضحكات حقيقية ..

مشكلة السيتكوم في مصر إن الجمهور المصري حساس لدرجة يصعب فيها أنك تتوقع حيضحك على أنهي إفيه وعلى أنهي موقف .. إلا بقى لو جبت شوية ناس من اللي بييجوا مع هالة سرحان و عمرو عبد السميع واديتهم إشارة ينزلوا ضحك على اللي انت عايزهم يضحكوا عليه!

قلم جاف said...

أما نقارن إيه بإيه ، فأنا شايف إن أي عمل اتنقل عن آخر أو فيه شبهة نقل بنقارن الأصل بالصورة أتوماتيك ، حتى داخل الدراما العربية..

لما اقتبس شريف شعبان فيلم "سمكة وأربع قروش" عن فيلم لستيف مارتن اتقارن الفيلمين ببعض أكتر مما اتقارن بالأفلام المصري!

ولما اقتبس طارق العريان وفايز غالي فيلم "الإمبراطور" الشهير لأحمد زكي عن فيلم "سكار فيس" لجاري كوبر برضه ما فلتش الفيلم من المقارنة مع الأجنبي رغم أداء زكي الرائع للدور..

قبل كذا سنة كان حسام الدين مصطفى عمل مسلسل "نسر الشرق" وأسند بطولته للممثل الإذاعي والمسرحي حلمي فودة ، اللي اتحط في مقارنة ظالمة مع أحمد مظهر ، وكذلك لما اتعمل المسلسل السوري "البحث عن صلاح الدين"..برضه بطله اتحط في نفس المقارنة.. رغم إن التناول في المسلسلين اختلف عن الفيلم!

Ramez said...

أخو شوقية أسمه نضال الشافعي والأسم ده هيكونله مستقبل كويس على ما أظن

و على تقليد اللمبي ده يحسب غلطة على شريف عرفة لأنه هو اللي عمل الشخصية في فيلم الناظر ورجع وكرر نفسه مع تامر وشوقية

قلم جاف said...

استدراك وتعقيب:

أولاً الفيلم الذي اقتبسه شريف شعبان عن أحد أفلام ستيف مارتن هو طأطأ وريكا وكاظم بيه ، وسبق لشريف اقتباس فيلم "الجينز" لزوجته السابقة جالا فهمي عن "امرأة جميلة" لجوليا لروبرتس وريتشارد جير..

ننقل من شريف شعبان لشريف عرفة..

مسئولية التقليد لا تقع عليه بالمرة ، كما أن مسئولية تقليد "جورج وسوف" من قبل أصوات أخرى تأثرت به بشدة من أمثال جورج الراسي لا تقع على وسوف..

اللينبي ابتكره أحمد عبد الله مؤلف الناظر وأضاف له شريف عرفة بعض اللمسات ونجح.. بعدها قرر السبكي إنتاج فيلم خاص مستقل بشخصية اللينبي التي حرف اسمها فيما بعد إلى الليمبي وقام ببطولته نفس الممثل "محمد سعد"..

نجاح الليمبي أعاد نمط "الكاراكتر" إلى الواجهة ، وأصبح "عفق" الكاراكتر هو الطريق الأنسب للنجاح ، وبالتالي كان في أداء نضال الشافعي في تامر وشوقية وفي طريقة أداء ممثلين آخرين بعض التقليد لليمبي محاولين السير على طريقه..من باب "اللي تغلب به إلعب به"..

أذكر هنا بما قاله الكوميديان الكبير محمد صبحي عن نصيحة أعطاها إياه الأستاذ الكبير فؤاد المهندس بضرورة ألا تجعل الكاراكتر يسيطر عليه في أعقاب نجاح كاراكتر "علي بيه مظهر" في السبعينيات من القرن الماضي..