* أليس غريباً أن تخرج الصحف والفضائيات بعد كل كارثة مطالبةً بمحاكمة كل مهمل ، ثم تدافع عن المهملين عندما يحولون إلى المحاكمة؟ .. أرجو الابتعاد عن منطق "كبش الفداء" الذي لم يعد ينطلي على الخرفان..
* لا أعرف لماذا تذكرت صفحة كان يكتبها "صلاح عيسى" في السبعينيات تقريباً بعنوان "الإهبارية" -وهي جريدة تخيلها كانت خليطاً بين "الأخبار" و "الأهرام" و"الجمهورية"- عندما قرأت ما يسمى بمجلة "الإذاعة والتليفزيون".. المجلة تحولت إلى خليط بين المجلة "القديمة" و"روزا اليوسف" و "صباح الخير" و"المصور" و"آخر ساعة".. إن كان هناك من إنجاز لرئيس تحريرها "ياسر رزق" فهو دخولها عالم السبوبة الصحفية من أوسع أبوابها ..
* أصبحت عبارة "الروائي الكبير" توضع قرين اسم "عمرو عبد السميع".. لا تعليق!
* يرى الناس أن قصة "عبد الرحيم كمال" في مسلسل "الرحايا" كانت قوية .. عن نفسي أرى أن صورة "حسني صالح" في المسلسل كانت أقوى.. مشروع لمخرج قوي أتمنى أن يكون مختلفاً عن الآخرين..
* قناة "بانوراما الدراما" أصبحت شيئاً إهليهليليجي الشكل بعد رمضان ، فالقناة تذيع إعلانات تفصل بينها بمجموعة من المشاهد التي إن أمكن تجميعها تحصل على حلقة من مسلسل ما..ولو عرفته يا حلو اتصل على 0000 وابقى قابلني في الحلقة الجاية.. على رأي "كرومبو" بانوراما الدراما .. بئر الرخامة!
* عشرون عاماً على العرض الأول لـ"ليالي الحلمية" .. تستشعر بريق المسلسل في جزئيه الأول والثاني ، وتحزن على هذا البريق في الأجزاء الثلاثة التالية..
* إيش يعمل التتر في المسلسل العكر؟
* استغربت من قرار النجم "أشرف عبد الباقي" مواصلة مسلسل "رجل وست ستات" للجزء السادس على التوالي رغم أن المسلسل استنفذ أغراضه من الموسم الثاني.. نجم موهوب يهدر نجوميته بيده.. لا بيد عمرو..
* يبدو أن إذاعة "نايل دراما" لمسلسل "دموع في عيون وقحة" بعد رمضان وانتهاء عرض مسلسل "حرب الجواسيس" يحمل رسالة ما .. مفادها أن "صالح مرسي" عملة غير قابلة للتقليد..
* "حنان ماضي" بدون "ياسر عبد الرحمن" .. سفينة بلا بوصلة.. عندما تسمع تتر "البحار مندي" الذي كان آخر عمل جمع الثنائي قبل انفصاله ستعرف الفرق الرهييييب بين "حنان" مع "ياسر" و "حنان" مع "خالد جودة" في "علشان ماليش غيرك".. إذ أنها في المسلسل الأخير تحولت إلى "ماضي" جميل.. لا أكثر!
* سعدت بنفي ما تردد عن خطبة "محمد رحيم" لـ"إليسا".. مشاكل الأخيرة في الوسط الموسيقي ستضر بملحن مجتهد..
* أخيراً.. سمعت أغنية فشحاطية لفريق "وسط البلد" اسمها "هيلا هوبا وهيلا ليصا".. حقيقي "محمد نوح" - مقارنة بهذا الشيء- يستحق تمثالاً في ميدان التحرير!
No comments:
Post a Comment