* المغربية "جنات" هي مفاجأة هذا الصيف بحق ، وقد استفادت كثيراً من الخناقة على أغنية "اللي بيني وبينك" مع عمرو دياب .. رغم أنها أضعف أغاني الألبوم!
* مائة مسلسل يفاضل بينها التليفزيون للعرض على شاشاته في رمضان .. الرقم عن الأهرام الرياضي .. من أين أنتجت تلك المسلسلات وكيف سيتم تسويقها؟ أم أن الإنتاج صار إسهالاً واستسهالاً في ماسبيرو؟
* لم يكن مسلسل "سارة" سيئاً ، ونهايته من أفضل النهايات المكتوبة لمسلسل مصري منذ سنوات ، ولكن أن يرضخ المؤلف والمخرجة حسبما سمعت للضغوط من أجل عمل جزء ثان للمسلسل فقط لكي لا ينتهي بنهاية مفتوحة .. قمة السخف..
* عاد الهارب من التجنيد للقفز على شريط الأخبار طوال أغسطس ، واستأثر ، دون الهارب الآخر ، بصفحات الجرائد والمجلات على اختلاف انتماءاتها ، وكأن كل منهما قد هرب من جيشي دولتين مختلفتين!
* إحقاقاً للحق ، ومع اعترافي بكل عيوب المدعو تامر حسني الهارب من التجنيد ، فقد أدى أغنية "أنا بس متضايق" بما يحتمله اللحن ، على العكس من الأداء العسكري للست أصالة لنفس الأغنية ، والذي "جاب الشريط" سابع أرض!
* ميزة وعيب في حميد الشاعري : مستواه يصعد ويهبط تبعاً لمستوى المطرب الذي يغني من توزيعه!
* إذا كان عمرو عبد السميع يظهر في برنامجه وعليه ملامح القرف والاشمئناط ، ويسأل ضيوفه بعنف ويتحاور معهم بعصبية ، وكأنه يؤدي واجباً روتينياً ثقيلاً ، فلماذا لا يريح ويستريح؟
* لا أرى سبباً وجيهاً للضجة الغبية التي أثيرت حول تغيير مسلسل "نصر الله" إلى "نصر السماء".. المؤلف فعلاً يريد تنزيه نفسه عن ركوب الموجة ، في الوقت الذي يتفنن فيه فنانون آخرون في ذلك!
* استبشرنا خيراً بوجود "ريم عادل أنور" كمذيعة ضمن فريق التليفزيون المريض ، على أساس كونها دارسة للفن السابع ، لكن أداءها بالذات في "صباح الخير بالليل يا مصر" جاء محبطاً جداً متسماً بالافتعال والفذلكة واستعراض الثقافة .. خسارة!
* يصرون على تسمية "الحلم العربي" بـ"الأوبريت".. ونفس الشي على "الضمير العربي".. ثم يعتبون على الجمهور سوء ذوقه وقلة ثقافته الموسيقية .. فعلاً إذا لم تستحِ!
* أتمنى ألا يكون نيولوك قناة "المحور" اشتغالة من اشتغالاتها التي عودتنا عليها دائماً.. وما يثير ذلك المخوف في نفسي هو بقاء كرم جبر ضمن صفوف مذيعيها!
* مسلسلان لمحمد جلال عبد القوي صاحب "المرسى والفشار".. ومسلسلان ليوسف معاطي في رمضان .. الفقي لما يرزق!
* المستوى المتدني لمنى الشرقاوي ومذيعة النيلة للأخبار إيمان الحصري في برنامج البيت بيتك قد يوصل الجمهور للحظة يضطر فيها للترحم على أيام ن.أ!
* هل الثمن الذي أدفعه لقاء نسخة من جريدة فنية أو جريدة بها صفحة فنية يشمل أيضاً ثمن العلاقات والمصالح الشخصية واستخفاف الدم من عدمه بين صحفيي تلك الجريدة والوسط الفني ، خصوصاً عندما يدعي الجميع الحيادية والموضوعية والملوخية؟
* ما رأيكم في "الناقد" الصحفي الذي يكتب بسكين الجزار ، ويسلق من يستثقل دمه بألسنة حداد ، وعندما يتجه الناقد لكتابة السيناريو نجده يعك ويعك ويعك ؟.. الكلام ليس موجهاً لماجدة خير الله فقط..
* وأخيراً ..زفة رمسيس الثاني ، والنقل الحصري لزفة رمسيس الثاني ، مجرد نكتة ماسبيروفية سمجة ، تنسينا أن اليوم الذي تصبح فيه زحزحة تمثال رمسيس من مكانه أسهل من نقل مباريات الدوري المصري .. قد اقترب!