* بمناسبة معركة "العلمين" والحرب العالمية الثانية.. أطلق الأمريكيون نكتة إبان حروبهم في آسيا عن أم أرسلت خطاباً إلى ابنها المجند في قاعدة أمريكية في "أوكيناوا" باليابان تعتذر فيها عن إرسال أموال لابنها بحجة أن سلطات البريد في اليابان تفتح الرسائل.. ففوجئت بخطاب من اليابان ممهور بتوقيع مدير سلطة البريد اليابانية تقول فيه "تود سلطة البريد في اليابان أن تعبر عن تحيتها وتقديرها لسيادتكم.. وتحيطكم علماً بأننا لا نفتح الرسائل"..لو كانت سلطات البريد اليابانية لم تفتح رسالة واحدة فإن الإعلام المصري يحترم القضاء..
* بما أنه من العدل أن يدفع كل شخص ثمن اختياراته ، لماذا ندفع نحن ثمن اختيار ابن "علا رامي" للتمثيل؟
* تشعر وأنت تشاهد بعض المسلسلات بشبه كبير مع أفلام بعينها.. فـ"بنت من الزمن دة" تشعر وكأنه مسلسل "حين ميسرة".. و"قلب ميت" تشعر وكأنه مسلسل "سلام يا صاحبي"!
* وتشعر أنه من أسباب تفاقم العداء بين "رولا سعد" و "هيفاء وهبي" أن الأخيرة على كل الكراهية التي تحظى بها من قبل إعلاميي مصر والعالم العربي تمكنت من إطلاق اسمها على إحدى ماركات الخمور.. فيمَ "رولا سعد" التي تحظى بتدليل بالغ من السادة الصحفيين والمنتجين لم يطلق اسمها على ماركة حشيش.. أمر كفيل بتعكير "المزاج"!
* يستحق فيلم "أحلام حقيقية" أن يسمى "كلمتك كتير" نسبةً إلى كليب أخرجه مخرج الفيلم "محمد جمعة" للأردنية "رانيا كردي" اعتمد -مثله مثل الفيلم- على الاستعمال المبالغ فيه للتصوير البطيء..مذكراً إيانا بإعادة الأهداف في مباريات كرة القدم.. الفرق أن الإعادة في المباريات تأتي "بعد" الهدف.. أما الفيلم فكله "إعادة" قل أن تجد فيها -باستثناء الفلاش باك- أي إفادة..
* في هذه الأيام تظهر قيمة قنوات مثل "فتافيت" و "سبيس تون" .. فهي الأماكن الوحيدة تقريباً التي لن تسمع فيها عن قضية "هشام طلعت" و "سوزان تميم"!
* وكله كوم والسيد "عمرو أديب" كوم آخر.. فقد التقط العدوى من صديقه محرر الحوادث السابق "أحمد موسى" ليعلن عن مبرر لإذاعة صورة المطربة الراحلة وهي جثة هامدة يتشابه تماماً مع مبررات صحف الحوادث لنشر الوصف التفصيلي للجرائم خطوة خطوة: الوعظ والعبرة.. هل هو وعظ من عينة "لو ما سمعتيش كلام ماما وبابا حيحصل لك زي ما حصل لها" أم "المجرم الشاطر هو اللي ما يشتريش حاجة بالكريديت كارد بتاعه"؟
* وعلى هامش القضية إذا بـ "محسن جابر" يظهر ليعلن أنه سيذيع على قنواته حصرياً آخر كليب لـ"سوزان تميم".. هل يتصور أننا سنصفق لذكائه؟
* بعد النجاح الكبير والمستحق لألبومه.. أستطيع القول بأنني أخاف من "تامر عاشور" على منافسيه.. وأخاف على "تامر عاشور" من الغرور.. وروتانا!
* "سكن الليل" محاولة جريئة من "البرنامج الموسيقي" لمنافسة برامج الإذاعات الخاصة خاصةً وأنه يقدم أغانِ أجنبية قديمة وحديثة وعربية- "رصينة" لـ"فيروز" و"الحجار" والقدامى- تلبي أذواق شرائح متنوعة من المستمعين.. لكن الغريب أنه في عدد كبير من أيام الأسبوع نفاجأ بالموسيقى الكلاسيكية تقحم في برنامج يفترض أنه "أخف" برامج المحطة إلى جانب "بلو كافيه".. كل الاحترام للموسيقى الكلاسيكية التي أعتبر -إلى حد ما- من محبيها.. لكن لكل مقام مقال.. وموسيقى أيضاً..
* كلما أشاهد مسلسلات المخرج الراحل "أحمد توفيق" أوقن أنه كان ممثلاً كبيراً.. فقط!
* إذا كان "قلب ميت" "كبسولة" نكد.. فإن "العائد" هو "الشريط" كله!
* سماع تتر مسلسل "بنت من الزمن دة" نوع من أنواع التعذيب!
* أخشى أن يكون "شبه منحرف" بداية "انحراف" "رامز جلال" عن طريق النجومية..
* إن شفيت "النيل للدراما" من العشوائية.. فلن نعرفها!
* "باسم السمرة" -بالبلدي الفصيح- خسارة في مسلسلات "محمد الغيطي".. مثله مثل "مودي الإمام" و "محمد رحيم" في مسلسلات "عصام الشماع"..
* أخيراً.. "حمادة بيحب غادة" و "غادة بتحب شادي" .. وسأقتل الشلة بالكامل إن لم تتوقف القنوات عن إذاعة هذه الأغنية الهراء!
7 comments:
* ابن "علا رامى" نال العقاب الأبدى الذى لن يتوقّف أبدا و هو أنّه صوره طبق الأصل من أمّه و أكاد أجزم أنّه أطلق شاربه و لحيته للتخيفي من هذا الشبه .. معنديش غير كلمه واحده أقولها شماتة فيه : أحسنننننننننننننننننننننننن
* احتقرت جدّا نيّة "عمرو أديب" نشر صورة "المغدوره" فى برنامجه و لم أر فرقا بينه و بين الصحف الصفراء التى نشرت إحداها صوره للرئيس "السادات" بعد اغتياله .. هؤلاء "البشر" سمكت جلودهم حتى لم يعد للموت أى حرمه فى نظرهم
* أخطأ "محسن جابر" بعرض لقطات "لايف" للمطربه المغدوره فقد كانت تبدو فى الصور الثابته أجمل و أرق بكثير .. دلوقت لسان حال "البعض" بيقول : كان على إيه ده كلّه !!
* هو "رامز جلال" كان فى طريقه للنجوميه؟ واضح إن فيه حد غش لافتات الطرق
* "حماده بيحب غاده" تعطيك إيحاء أنّها أغنيه يمكن أن تديرها لمجموعه من الأطفال عقابا لهم على أمر ما .. ده آخرها بالنسبه لى
- ابن علا رامي( معرفش مثل ايه)عموما امه اصلا محققتش الكتير
- قلب ميت بقيت اتخنق من اي حاجه فيها خالتي فرنسا
- سوزان تميم حصدت ميته ما لم تحصده وهي عايشه
خدت الفلوس في حياتها والشهرة بموتها
عجيبه خطوات القدر
محسن جابربيثبت انه مجرد تاجرنخاسه ملوش علاقه بالفن بتصريحاته او بابن عجب او او
حمادة بيحب غادة" و "غادة بتحب شادي" .. وسأقتل الشلة بالكامل إن لم تتوقف القنوات عن إذاعة هذه الأغنية الهراء!
اقتلهم يا ريت
تحياتي
تحياتي لخفه ظلك
اخى العزيز قلم جاف... مع احترامى لرأيك احمد توفيق مخرج عملاق... ويكفيه تماما اخراجه لرائعة مصطفى محرم استاذ اقتباس النصوص الادبية: لن اعيش فى جلباب ابى...
العزيزة بنت القمر:
أتمنى أن أكون أهلاً لكلماتك التي أراها كبيرة على العبد لله..
ابن "علا رامي" يكفيه- ويكفينا- الفيلم اللي عمله.. كفاية .. كفااااااية!
العزيزة زمان الوصل:
-بمناسبة "سوزان تميم".. "محسن جابر" يؤكد في كل مرة أنه يقدم انتهازية لايت .. خالية من الذكاء!
رجل الشوبيزنس الذي يقوم بالترويج لفنانيه -الأحياء منهم والأموات- ويستغل في الوقت نفسه شبه الكراهية التي يكنها عامة الناس للفنانين في الدعاية لهم!
-مشاهدة تريلر فيلم "كاريوكي" فعل محرض على الضحك .. خاصةً عندما يبدأ "شريف مكاوي" في الغناء.. لكن الضحك يبدأ في الاختفاء تدريجياً عندما تتذكرين أن هذه المصيبة فيلم بحق وحقيق..
ربنا يكفينا شر هذه النوعية من السينما..
آخر أيام الخريف:
أختلف معكِ بشدة فيما يخص "أحمد توفيق" و "لن أعيش في جلباب أبي"..
ناهيكِ عن تحفظاتي الكبيرة جداً على المسلسل وخلافي العنيف على منطقه وطريقة كتابته السخيفة ، أرى أن إخراج "توفيق" للمسلسل كان أشبه بالنقل التليفزيوني لمباريات كرة القدم .. حركات كاميرا وقطعات شديدة التقليدية لدرجة الملل.. حتى مسلسلاته التاريخية كانت أفضل حالاً كـ"فرجة"..
والاختلاف في الرأي لا يفسد للاحترام قضية..
Post a Comment